الثلاثاء، 17 مارس 2015

في حب اسكندريللا

فرقة اسكندريللا

تلك الفرقة التي تغني بالعود والحناجر

دق الطبول الخفيفة

أصوات القلب تلك التي تعزف

تلك الحكايا التي غفل عنها آباؤنا ( بالعبري الفصيح .. اسمعني :)

تلك الحكايا التي نود معرفتها ... لنقصها على أولادنا  ( الحرية من الشهداء .. اسمعني :)

تلك الحكاايا التي حسدنا عليها أهل درويش وأهل الشيخ إمام وأجيالهم  ( حيُّوا أهل الشام ... اسمعني :)

تلك الأوتار التي تعزف على القلوب الحرة

توجعنا الكلمات

ولكني

أبتسم :)

الحمد لله

هناك من يملك صوتا حرا في بلدي

هناك من خرج من ظهر انتفاضات سابقة ... يخوض ثورته بالعود .. بالصوت ... بالغناء ... بالوعي ... بالفكر

أحبهم

أحبهم بشكل خاص :) من قبل الثورة ... منذ غزو العراق .... منذ سمعت كلماتهم المهندمة الرنانة الثورية الصادقة

تحمل الوجع وتحمل القوة وتحمل الأمل وتحمل التاريخ الذي يُقْـرَأ في وجوه البشر لا في اعلام الحاكمين :)


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق